التصميم الهندسي

قوة فائقة.

يتطلب إبداع تكنولوجيا متطورة تفكيراً غير تقليدي بالمرة، لذلك استعنّا بأجزاء الدراجة النارية وعصا الصيد في تطوير المحرك الرقمي الذي تعمل به مكنسة Dyson V7™‎.

"لم نجد أحد يُصمم نوع المحركات الذي نريده، لذلك قضينا ثماني سنوات في تطوير محركنا الخاص. ولولا هذا المحرك، لما استطاعت مكانسنا اللاسلكية أن تكون بهذه القوة "
جيمس دايسون
مهندس

فتح آفاقٍ جديدة.

في عام 1997، كانت المحركات التقليدية تستخدم تكنولوجيا قديمة عمرها 160 سنةً، لذلك بدأنا تطوير محركات رقمية أصغر وأسرع من خلال إضافة برمجيات ذكية إلى الدافع الميكانيكي للدراجة النارية.

ثورةٌ رقمية.

بحلول عام 2009، ابتكرنا محرك دايسون الرقمي V2 بقوة 200 وات. تَميّز المحرك بصغر حجمه وخفة وزنه مع سرعة دوران تبلغ 78,000 لفة في الدقيقة، ليوفر الطاقة اللازمة لأولى مكانسنا العصا اللاسلكية.

كفاءة وراحة لا مثيل لها.

في عام 2011، تم إطلاق مكنسة Dyson Digital Slim™‎، وقد رُوعي في تصميمها وضع المحرك والبطارية في المقبض، وبذلك تمتعت المكنسة بمركز ثقل مثالي لمهام التنظيف من الأرضية حتى السقف، وأصبح لدينا نوع جديد في عالم المكانس الكهربائية.

تَخطي الحدود.

مع تطوير مُهندسينا للجيل التالي من محرك دايسون الرقمي V6 بقوة 350 وات، كان علينا أن نجد هيكلاً قوياً بما يكفي لاستيعاب المحرك الذي يدور بسرعة تبلغ 110,000 لفة في الدقيقة.

الانطلاق للأمام بسرعة.

عَكفنا على دراسة الهيكل فائق القوة والخفة المستخدم في سيارات فورميولا وان لفهم تكنولوجيا نظام استرجاع الطاقة الحركية (KERS) المستخدمة في عجل التوازن، ثم ابتكرنا هيكلنا المميّز من خلال تعديل أنابيب عصا الصيد المُصنعة من الألياف الكربونية.

طاقة تشغيل أعلى.

في عام 2014، استخدمنا محركنا الجديد لتشغيل المكنسة العصا Dyson V6™‎. وبفضل استخدامنا لبطارية جديدة مُصنعة من النيكل والمنجنيز والكوبالت، أصبحت طاقة مكنستنا أعلى بنسبة 150% من الإصدار السابق، كما أصبحت تتمتع بمدة تشغيل تصل إلى 20 دقيقة.

تحسين الأداء.

لكننا لم نتوقف عند هذه المرحلة، فقد قمنا بتحسين البطارية لزيادة مدة تشغيل مكنسة Dyson V7™‎ لتصل إلى 30 دقيقة1، وتمكَّنا من خفض الضجيج من خلال تحسين المكونات الصوتية.